الى تنظيم الدوله الاسلاميه في العراق و الشام
الى متى ستعذرون المشركين وجاهلي التوحيد فتضلونهم وتصفونهم بالمسلمين بدلا من دعوتهم الى التوحيد الذي يجهلونه كحال من تحكمونهم .
الى متى السكوت عن حكم القاعدة المنحرفة فلقد حذرتم من من قادة التجهم في خورسان حتى لا يتبعهم الجهال ويضلونهم عن سبيل الله, ولكن كان هذا بعد أن استشرى شرهم وعظم البلاء بهم ,فهل كان السكوت عن ضلالاتهم إلا وكأنه اقرارا بصحة منهجهم عند أفرادكم وأنصاركم فهكذا قد فهموا .
ولما لا تبينون حكم تنظيم القاعدة بعد الانحرافات التي ذكرتموها وخصوصا فرعه السوري المتولي لأعداء الله من العلمانيين والسلولييين وهل يسع السكوت عن هذا.
الى متى ستبقون تتبرؤون من اهل التوحيد الخالص الذين عاشروا اقوامهم فوجدوا الشرك قد عم والكفر قد استفحل بينهم فلم يعودوا يميزوا بين كفر وإيمان وبين توحيد وتنديد وأصبح حالهم حال الأمم التي سبقتهم فطبقوا معهم طريقة المرسلين عليهم السلام
( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَه )
إلى متى سيبقى منهجكم فيه غبش لا يعلم جنود دولتكم حقيقة اعتقادكم فهم أقسام مختلفون في أمور التوحيد الواضحة الجلية فمتى ستصدعون بالتوحيد الخالص وتعرضون عن المشركين بدلا من التبرير لهم ( اننا لسنا غلاة ونتبرأ منهم ) فتقدمون عقيدة التوحيد قربانا لهم.
فمتى ستعلنوها مدوية أن من لم يكفر المشركين أو دافع عنهم لم يحقق التوحيد,كحال أغلب علماء التيار السلفي.
وأن من لم يكفر الطواغيت ولم يتبرأ منهم أنه لم يحقق التوحيد ,كحال أغلب الناس اليوم.
(ويسألونك متى هو قل عسى أن يكون قريبا)
الى متى ستعذرون المشركين وجاهلي التوحيد فتضلونهم وتصفونهم بالمسلمين بدلا من دعوتهم الى التوحيد الذي يجهلونه كحال من تحكمونهم .
الى متى السكوت عن حكم القاعدة المنحرفة فلقد حذرتم من من قادة التجهم في خورسان حتى لا يتبعهم الجهال ويضلونهم عن سبيل الله, ولكن كان هذا بعد أن استشرى شرهم وعظم البلاء بهم ,فهل كان السكوت عن ضلالاتهم إلا وكأنه اقرارا بصحة منهجهم عند أفرادكم وأنصاركم فهكذا قد فهموا .
ولما لا تبينون حكم تنظيم القاعدة بعد الانحرافات التي ذكرتموها وخصوصا فرعه السوري المتولي لأعداء الله من العلمانيين والسلولييين وهل يسع السكوت عن هذا.
الى متى ستبقون تتبرؤون من اهل التوحيد الخالص الذين عاشروا اقوامهم فوجدوا الشرك قد عم والكفر قد استفحل بينهم فلم يعودوا يميزوا بين كفر وإيمان وبين توحيد وتنديد وأصبح حالهم حال الأمم التي سبقتهم فطبقوا معهم طريقة المرسلين عليهم السلام
( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَه )
إلى متى سيبقى منهجكم فيه غبش لا يعلم جنود دولتكم حقيقة اعتقادكم فهم أقسام مختلفون في أمور التوحيد الواضحة الجلية فمتى ستصدعون بالتوحيد الخالص وتعرضون عن المشركين بدلا من التبرير لهم ( اننا لسنا غلاة ونتبرأ منهم ) فتقدمون عقيدة التوحيد قربانا لهم.
فمتى ستعلنوها مدوية أن من لم يكفر المشركين أو دافع عنهم لم يحقق التوحيد,كحال أغلب علماء التيار السلفي.
وأن من لم يكفر الطواغيت ولم يتبرأ منهم أنه لم يحقق التوحيد ,كحال أغلب الناس اليوم.
(ويسألونك متى هو قل عسى أن يكون قريبا)